المعلمه الشريرة
في المشرحة، يجد اللاعب نفسه محبوسًا في بيئة مظلمة ومرعبة مليئة بالأدوات الطبية القديمة والجثث المحنطة. يجب على اللاعب حل الألغاز المعقدة والبحث عن مفاتيح وأدوات تساعده على فتح الأبواب المقفلة والتقدم في اللعبة.
أما في المدرسة، فالأجواء تصبح أكثر رعبًا مع أصوات الأبواب التي تصطدم والصرخات البعيدة. المعلمة الشريرة تظهر فجأة وتبدأ في مطاردة اللاعب عبر الممرات والغرف الفارغة. اللاعب يجب أن يكون حذرًا ويستخدم ذكائه للاختباء وتجنب الوقوع في قبضتها.
الهدف النهائي هو الهروب من هذه الأماكن الملعونة قبل أن يتم الإمساك باللاعب، مع جمع الأدلة حول قصة المعلمة وما الذي حولها إلى هذه الشخصية المرعبة.